بحث

29‏/01‏/2020

الإشعال التقليدي ( نظام هول ) او الديلكو


 الإشعال التقليدي ( نظام هول ) او الديلكو :






طريقة عمل دائرة الإشعال :
عند توصيل مفتاح الإشعال يمر التيار الابتدائي نحو 4 أمبير إلى الملف الابتدائي وفي حالة
غلق البلاتين يمر التيار في الملف الابتدائي ولا تصل قيمة التيار الابتدائي إلى القيمة القصوى
مباشرة بل يحدث تأخير بسيط نحو 1 مللي ثانية بسبب تولد جهد في الملف الابتدائي عند بدء
بناء المجال المغناطيسي يعمل هذا الجهد على إعاقة مرور التيار بكامل قيمته حتى يستقر بناء
 المجال فتصل قيمة التيار بكامل قيمة التيار إلى القيمة القصوى 

أ- وظيفة دائرة الإشعال :
تقوم دائرة الإشعال بإعطاء شرارة قوية لحرق خليط الوقود والهواء داخل غرفة الاحتراق عند
وهو CI التوقيت الصحيح والذي يبين مخطط لدائرة الإشعال التقليدي ويرمز له بالرمز
ويظهر في الشكل أطراف كل جزء حسب Coil Ignition اختصار لكلمة الإشعال بالملف
الأرقام الموجودة فعلا على الأجزاء في الواقع حيث يوصل الطرف الموجب للبطارية
بالطرف رقم 30 بمفتاح التشغيل (الكونتاكت) ويتصل الطرف 15 في نفس المفتاح بالطرف
15 ويتصل مع الطرف 15 عند بدء الملف a 15 عند مدخل المقاومة ومخرج المقاومة
الابتدائي والطرف 1 وهو نهاية الملف الابتدائي يوصل إلى نقطتي الاتصال (البلاتين) بينما
يبدأ الملف الثانوي في داخل ملف الإشعال من الطرف 1 وينتهي بالطرف 4 وهو الجهد
العالي الذي يوصل إلى غطاء الموزع ومنة إلى شمعات الاحتراق داخل المحرك بالإضافة إلى
اتصال المكثف على التوازي مع نقطتي التماس من الطرف 1 ويعتبر المسمار الذي يثبت
المكثف مع جسم الموزع هو الطرف الأرضي المتصل مع المكثف

ب - وظيفة كل جزء في الدائرة :
1. البطارية : مصدر إمداد جميع الأجهزة والاستهلاكات بالتيار
2. مفتاح الإشعال : يقوم بتوصيل وقطع التيار إلى دائرة الإشعال
3. مقاومة التوالي :
تعرف أحيانا بمقاومة الموازنة وتقوم هذه المقاومة عند بدء الإدارة والمحرك بارد بإمداد تيارعالي إلى ملف الإشعال حيث أن مقاومتها تكون منخفضة بسبب انخفاض درجة حرارتها ولكن بعد فترة ترتفع درجة حرارتها مما يؤدي إلى ارتفاع مقاومتها لمرور التيار فيقل التيارالمار إلى ملف الإشعال لحمايته من ارتفاع درجة حرارته واحتراقه أو حدوث قصر بالملفات لذلك تسمى هذه المقاومة بمقاومة الموازنة حيث تمرر تيار عالي أولا ثم ينخفض عند ارتفاع درجة الحرارة بسبب استمرار التشغيل لفترة تطويله وتبلغ قيمتها نحو 1.2 إلى 1.8 اوم
4. ملف الإشعال :
يتكون من ملف ابتدائي وآخر ثانوي والملف الابتدائي يتكون من عدد قليل من اللفات من سلك نحاس ذو مقطع سميك ويمر فيه تيار الدائرة الابتدائية ليكون مجالا مغناطيسيا تقطع خطوطه ملفات الملف الثانوي
الملف الثانوي : يتكون من ملف ذو عدة لفات كبيرة جدا يبلغ نحو 200 ضعف أو أكثر لعدد لفات الملف الابتدائي من سلك نحاس ذو مقطع صغير ويستنتج فيه الجهد العالي بالحث المغناطيسي
5. المكثف :
يعمل على حماية نقاط الاتصال (البلاتين) من الاحتراق أو التآكل ويساعد على زيادة
الجهد المستنتج في الملف الثانوي
6. نقاط الاتصال (البلاتين) :
تصنع من التنجستن أو سبيكة البلاتينيوم والراديوم وتثبت على صينية الموزع وتقوم
بتقطيع تيار الدائرة الابتدائية لإطلاق الطاقة الكهرومغناطيسية من الملف الابتدائي
واستنتاج الجهد العالي من الملف الثانوي ويتكون البلاتين من قطعتين إحداهما متحركة
عن طريق كآمة عمود الموزع الأخرى ثابتة ومتصلة مع الأرضي عن طريق جسم
الموزع
7. كآمة عمود الموزع :
تقوم الكامة المشكلة على عمود الموزع بفتح وغلق البلاتين ويستمد العمود الحركة من
عمود كامات المحرك
8. الموزع :
يتكون الموزع من الغطاء الذي يوجد بداخلة عدد من النحاسات تقدر بعدد الاسطوانات
موزعة على محيطة كما يوجد عند مركز إعطاء جزء خاص لتوصيل الضغط العالي من
ملف الإشعال كما يوجد داخلة أيضا المكثف والبلاتين وجهاز تقديم الشرارة بواسطة
الطرد المركزي وجهاز التقديم بواسطة التخلخل . ويقوم الموزع بتوزيع الجهد العالي إلى شمعات الإشعال بواسطة الشاكوش المركب على عمود الموزع

9- شمعات الإشعال :
تقوم بتوصيل الجهد الناتج في ملف الإشعال إلى داخل الاسطوانة ويجب أن تكون مقاومة
عالية جدا أو كذلك يجب أن تبقى الثغرة في حدود 0.8 ملليمتر ولضمان تنظيف ذاتي
لشمعات الإشعال ضد تراكم الأوساخ يجب أن تكون ذات حرارة نحو 400 درجة مئوية
ويجب أن تكون درجة حرارة التوهج نحو 900 درجة مئوية مع مراعاة عدم زيادة درجة
التوهج عن القيمة لتجنب الإشعال الذاتي للشحنة وتعد هاتان هما مجال تشغيل شمعة
الإشعال

أنواع شمعات الإشعال :
تختلف أنواع الشمعات وعند التركيب يجب اختيار الشمعة المناسبة للنوع وحالة المحرك
المستخدم وظروف التشغيل وتوجد الأنواع الآتية من الشمعات :
1. الشمعة الساخنة
2. الشمعة المتوسطة
3. الشمعة الباردة

أولا الشمعة الساخنة :
وفيها يكون الأنف الخزفي للشمعة طويلا حيث يعمل ذلك الأنف الخزفي المعرض لغازات الاحتراق على الاحتفاظ بالحرارة وعدم تسريبها لجسم المحرك بسرعة والشكل يبين طول مسار تسرب الحرارة (الخط المتقطع) ويستخدم هذا النوع في المحركات البطيئة أو التي تعمل عند أحمال جزئية وتتميز هذه الشمعة بخاصية التنظيف الذاتي للشمعة نتيجة لتوهجها وبروزها في مسار جبهة اللهب

ثانيا الشمعة المتوسطة :
هذا النوع يستخدم في المحركات التي تعمل في ظروف تشغيل عادية وفية يكون طول
الأنف الخزفي اقصر من الشمعة الساخنة وبالتالي يكون مسار تسرب الحرارة اقصر كما
بالشكل

ثالثا الشمعة الباردة :
تستعمل في المحركات ذات السرعات العالية وذات الأحمال الكبيرة والبلاد الحارة ويكون طول الأنف الخزفي قصير نسبيا ولا يحتفظ بالحرارة بل يحدث تسريب سريع لها

التنظيف الذاتي للشمعات (المدى الحراري للشمعات) :
يجب أن يحتفظ أنف الشمعة بجزء من الحرارة المعرض لها وتتخلص من الجزء الباقي
بحيث تظل دائما درجة حرارته بين 600 إلى 800 درجة مئوية أثناء التشغيل وذلك
يساعد على احتراق الرواسب التي تترسب على الأنف والتخلص منها بسرعة وترك
الشمعة نظيفة ويسمى هذا النوع بالتنظيف الذاتي للشمعة ويلاحظ أنة يمكن استبدال نوع
معين من الشمعات بنوع آخر للمحرك الواحد وذلك بتغيير حالة المحرك او ظروف
التشغيل

د - وظيفة المكثف في دائرة الإشعال :
عند فتح البلاتين ينشا التيار في الملف الابتدائي والملف الثانوي ويقوم الجهد المستنتج في
الملف الابتدائي بمحاولة القفز عن نقطتي التماس والتي تكون قد ابتعدت عن بعضها
لمسافة كبيرة وبالتالي تكون ذات مقاومة كبيرة فيتم شحن المكثف المتصل على التوازي
مع البلاتين بالجهد المستنتج في الملف الابتدائي حتى يصل إلى تمام الشحن فتنعكس
القطبية ومازال البلاتين مفتوحا حيث يبدأ التفريغ مرة أخرى في الملف الابتدائي مما
يؤدي إلى رفع قيمة الجهد الثانوي المستنتج .
ويبلغ زمن كل من الشحن والتفريغ نحو 0.1 مللي ثانية وتزيد سرعة انهيار المجال 2
ضعف عن سرعة انهيار المجال في دائرة بدون مكثف وفي السرعات البطيئة قد تظهر
شرارة خفيفة بين نقطتي التماس لأن الجهد المستنتج في الملف الابتدائي بالاستنتاج النفسي
في هذه الحالة يرتفع بسرعة اكبر من سرعة تباعد نقطتي النحاس مما يؤدي إلى وجود
جهد كافي للتغلب على مقاومة الثغرة وعبور الشرارة عند بدء الفتح وتتلاشى هذه الظاهرة مع زيادة السرعة وتتراوح سعة المكثفات المستخدمة في السيارات بين 0.15 الى 0.50 ميكروفاراد

ملاحظة أن المحركات ذات السرعة البطيئة تحتاج مكثفات ذات سعة أعلى
وعموما يجب أن تكون سعة المكثف المستخدم حسب مواصفات المنتج ويمكن ملاحظة إذا
كانت سعة المكثف اكبر من أو اقل من اللازم بالنظر إلى قطعتي الاتصال للبلاتين فإذا
كأن النقر في الطرف السالب تكون السعة اكبر من اللازم والعكس صحيح

6. المكثف المتوازي :
في بعض أنواع دوائر الإشعال يستخدم مكثف على التوازي مع كابل الضغط العالي لمنع
الشوشرة والتداخل مع الأجهزة السمعية ويعتبر هذا المكثف عبئا على دائرة الجهد العالي
حيث يوصل المكثف مع غلاف معدني يحيط بكابل الضغط العالي والطرف الأخر ارضي

منظم الطرد المركزي منظم السرعة :
يتناسب تقديم الشرارة طرديا مع سرعة المحرك وكلما زادت سرعة المحرك يجب زيادة
تقديم الشرارة لإعطاء الشحنة وقت كافي للاحتراق ، وكذلك يتناسب تقديم الشرارة مع
الحمل تناسب عكسيا حيث أنه عند الحمل الجزئي والمنخفض يكون الضغط منخفض
وكذلك درجات الحرارة مما يؤدي إلى بطئ انتشار اللهب لذلك يجب تقديم الشرارة
بانخفاض قيمة الحمل

تركيب المنظم : تركيب المنظم وأوضاع كتل الطرد المركزي عند السرعة المنخفضة
وعند زيادة السرعة

طريقة العمل :
وضع كتل الطرد المركزي عند السرعة المنخفضة وعند زيادة السرعة تزداد سرعة عمود الموزع وتحت تأثير القوى الطاردة المركزية لإثقال الطرد تدفع هذه القوى الأثقال للدوران للخارج مما يسبب تحريك صينية الموزع التي تؤدي إلى سرعة فتح نقاط الاتصال وبالتالي يحدث تقديم للشرارة يتناسب مع القوة الطاردة المركزية الناتجة عن الأثقال والتي تتناسب مع سرعة دوران المحرك وعند انخفاض السرعة تعود الأثقال لوضعها الأول بتأشير شد النوابض

منظم الخلخلة (منظم الحمل) :
معرض احد جوأنبة DIAPHRAGM التركيب كما في الشكل علبة بداخلها قرص مرن والجانب الأخر معرض إلى ضغط تخلخل ATM. PRESSURE للضغط الجوي
من مجمع السحب الو المغذي بواسطة خرطوم (أنبوبة) ومتصل بصينية VACUUM
قضيب شد يتصل طرفة الآخر مع محور القرص BREAKER PLATE الموزع
المرن

طريقة العمل :
عندما يقل الحمل (حمل جزئي) تزداد الخلخلة (انخفاض الضغط) داخل مجمع السحب
وبالتالي :
يقل الضغط على جانب القرص المرن مما يؤدي إلى تحرك القرص تجاه جانب الضغط المنخفض مسببا حركة القضيب والصينية في عكس اتجاه دوران كآمة الموزع مما يؤدي إلى سرعة فتح نقاط الاتصال أي تقديم الشرارة وكلما زاد الحمل قلت الخلخلة فيعمل اليأ على دفع القرص والقضيب في اتجاه دوران عمود الموزع مسببا تأخر الشرارة نسبيا عما كانت علية يبين العلاقة بين درجات تقديم الشرارة لكل من المنظمين الطردي والتخلخلي مع سرعة المحرك

المنظم مزدوج التأثير (تقديم – تأخير) :
ولقد أنتشر نوع آخر من المنظمات التي تعمل بالتخلخل ويعمل هذا النوع على تأخير
حيث يؤدي (overrun) الشرارة قليلا عند سرعة اللاحمل أو عند السير بسرعات قصوى
هذا الإجراء إلى تقليل نسبة المواد الضارة في غازات العادم عند السرعات العالية
وتحسين بدء الإدارة واستقرار المحرك عند سرعة اللاحمل

التركيب :
1. الموزع 
2. صينية الموزع 
3. القرص المرن 
4. وحدة التأخير بالتخلخل 
5. وحدة التقديم بالتخلخل
6. المنظم ألتخلخلي
7. صمام الاختناق
8. مجمع السحب
حد التأخير بالتخلخل .B حد التقديم بالتخلخل .A
ويتم تقديم الشرارة كما ذكر من قبل أما عملية التأخير فتتم كما يلي :
عند سرعة اللاحمل (الخط المتقطع) تزداد قيمة التخلخل بدرجة عالية حيث تؤثر على
القرص الحلقي المرن ( 3 ) في وحدة التأخير ( 4 ) فتدفع القضيب المتصل بصينية الموزع إلى التحرك يسارا فيدير الصينية في نفس اتجاه دوران عمود الموزع مسببا تأخير الشرارة

زاوية السكون :
هي الزاوية التي يكون خلالها نقطتي الاتصال في وضع غلق أي أنها تماثل الفترة الزمنية لمرور التيار الابتدائي في ملف الإشعال وكلما زادت زاوية السكون كلما زاد زمن مرور التيار في الملف الابتدائي وزاد المجال المغناطيسي في الملف وزاد جهد الشرارة المستنتج وتبلغ الزاوية نحو 60 % من الزاوية الكلية للاسطوانة والعلاقة بين ثغرة البلاتين وزاوية السكون علاقة عكسية حيث أنه كلما زادت قيمة ثغرة البلاتين قلت قيمة زاوية السكون 

ثانيا الإشعال الالكتروني ذو مولد هول

طريقة العمل :
عند دوران عمود الموزع فأن حواجب العضو الدوار تمر خلال الثغرة الهوائية
الموجودة بين دائرة هول المتكاملة وبين المغناطيس الدائم وعندما يكون الحاجب بعيدا
عن الثغرة الهوائية فأن الدائرة المغناطيسية تقفل عبر شريحة هول أي أن الشريحة
تتعرض لفيض مغناطيسي ذو كثافة كبيرة وبالتالي فأن الجهد المستنتج بين طرفي
الشريحة يكون اكبر ما يمكن وبجرد أن يدخل احد الحواجب في الثغرة الهوائية بين
الشريحة والمغناطيس فأن معظم الفيض المغناطيسي يتسرب خلال هذا الحاجب أي أن
الدائرة المغناطيسية ستكتمل عبر هذا الحاجب ولا تتعرض الشريحة للمجال
( المغناطيسي مما يؤدي إلى انخفاض الجهد المستنتج إلى اقل قيمة له (0 إلى 0.5)


مولد هول :
هناك ظاهرة معروفة في عالم أشباه الموصلات وهي أنه عند تعريض شريحة شبة وتسليط Iv موصلة (ترانزستور) لتيار كهربي بشكل متعامد على خط B مجال مغناطيسي فأنة سيتولد فرق جهد كهربي Iv سريان التيار على المستوى المتعامد على مستوى التيار UH والمجال شكل ( 16 ) وتعرف هذه الظاهرة بتأثير نسبة إلى العالم الأمريكي الذي اكتشفها عام 1879  Hall Effect هول .
ويتوقف الجهد المستنتج على طرفي الشريحة الشبة موصلة على نوعية المادة المستخدمة
فبعض المواد كالسيلكون مثلا ينتج فرق جهد يكفي لتمرير تيار محسوس ، وقد استغلت هذه الظاهرة كبديل للقاطع الميكانيكي إذ أنه لكي ينتج فرق جهد فلا بد من فلو أمكننا حجب المجال المغناطيسي وتسليطه بشكل B والمجال Iv وجود تيار دوري يتناسب مع توقيت الإشعال لكل اسطوانة لحصلنا على نبضات تتزامن مع الإشعال وهذا ما تم بالفعل بواسطة تجهيزة مولد هول المتكاملة

التركيب :
تقع تجهيزة مولد هول داخل الموزع فأن هذه التجهيزة تتركب أساسا من العضو الثابت والعضو المتحرك مع عمود الموزعة الذي يسمى عجلة ويتكون العضو Trigger Wheel القطع الثابت من مغناطيس دائم وتجهيزه هول المتكاملة والتي يعتبر مولد هول جزءا Vanes منها ، أما العجلة فتزود بحواجب بعدد اسطوانات المحرك ويحدد عرض كل مقدار زاوية السكون b حاجب
1.عجلة القطع 
2.الحاجب 
3. تجهيزة هول 
4. شريحة هول
5. الثغرة الهوائية
6. أسلاك التجهيزة

: Task of Hall Ic وظيفة دائرة هول المتكاملة
تبلغ قيمة فرق الجهد المتولد بواسطة مولد هول بين 0.5 إلى 1.00 فولت ولذلك كأن
لابد من إجراء عمليات لتكبير هذا الجهد ليمكن الاستفادة منه كذلك لا بد من تشكيل
النبضة بحيث تصبح نبضة مستطيلة أو مربعة لتناسب دائرة القطع النهائية وهاتان
العمليتان (التكبير والتشغيل) تتمان مع عمليات أخرى في دائرة هول المتكاملة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق